قتل حسين عصرنا أولاً، لحكمة نجهلها ربما فداءً عن شعب ووطن وأمة، لكنّه ترك خلفه مائة ألف مقاتل يتحرقون شوقًا للقاء العدو انتقامًا لسيدهم وثأرًا لأزكى ما سفك من دم،
قتل حسين عصرنا أولاً، لحكمة نجهلها ربما فداءً عن شعب ووطن وأمة، لكنّه ترك خلفه مائة ألف مقاتل يتحرقون شوقًا للقاء العدو انتقامًا لسيدهم وثأرًا لأزكى ما سفك من دم،